لِلَّهِ بِالحَدباءِ عَيشي فَكَم - صفي الدين الحلي

لِلَّهِ بِالحَدباءِ عَيشي فَكَم
وَرَدتُ مِن عَينٍ بِها جارِيَه

وَكَم تَقَنَّصتُ بِها جُؤذُراً
وَرُدتُ مِن عَينٍ بِها جارِيَه

© 2024 - موقع الشعر