كَيفَ صَبري وَأنتَ لِلعَينِ قُرَّهُوَهيَ ما إِن تَراكَ في العامِ مَرَّهوَبِماذا بُسَرَّ قَلبي إِذا غِبتَ إِذا كُنتَ لِلقُلوبِ مَسَرَّهقَسَماً بِالَّذي أَفاضَ عَلى طَلعَتِكَ النورَ فَهيَ لِلشَمسِ ضَرَّهإِنَّ يَوماً أَرى جَمالَكَ فيهِهُوَ عِندي في جَبهَةِ الدَهرِ غُرَّهأَيُّها المُعرِضُ الَّذي هانَ عِنديتَعَبي فيهِ وَاِحتِمالُ المَضَرَّهراقِبِ اللَهَ في حُشاشَةِ نَفسيإِنَّهُ لا يَضيعُ مِثقالُ ذَرَّه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه