قصيدة من فيض الوفاءفى مدح بنى الزهراءقصدتُ رَبعَكُم يَابنى الزَّهرَاوبُحتُ بالحبِّ عِندكُم جهرَاومَدَحتكُم بالأَبياتِ يَاسَادَتىوِفِى فُؤَادِى الوَفَاءُ لِلذِّكرَىلكنها لا تَرقَى إلى قَدرِكُمو يَطلبُ المدحُ عِندكُم عُذرافجَدكُم هُوَ الطَّاهرُ المصطَفَىوأفضلُ النَّاسِ كُلِّهِم طُرَّاوأُمكُمُ الزهراءُ الَّتى أَشرَقَتإِذ وَلَدَتهَا خَديجةُ الكُبرىو أَبوكُمُ الكَرَّارُ الَّذِى دَافَعَبأسيَافهِ عَنِ الملَّةِ الغَرَّاوأعطارُ فضلِكُم فَاحَ منهَا شَذَافى هَذهِ الدُّنيا يَابَنى الزَّهرَاوأَفضَالُ جودِكُم لاحَ منهَا قِرَىوكَم أَفاضَت لسَائلٍ خَيرَاومَامَدَحتكُم قَاصِداً شُهرةًلكنَّ حُبَّى قَد أَلهمَ الشِّعرافَقولُوا لشَاعرٍ زَاركُم مَادِحَاًإليك فى الدنيا عَاجلَ البُشرَىخادم شعراء المديحمحمد عمر عثمان
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.