فَخْر

لـ محمد الزهراوي، ، في المدح والافتخار، آخر تحديث

فَخْر - محمد الزهراوي

فَخْر
 
ما أرْوَعَك ؟!
حتّى أنّهُ..
لا يَنْقصُ حُضورَكِ
عِنْدي شَيْء..
فَكلُّ الجَمالِ أنْت.
وَلقَدْ حُزْتِ ِكُلَّ
الرُّقيِّ وَالألَقِ وَما
أبْقيْتِ شيْئا لِجَمبلاتِ
النِّساءِ في..
كُلِّ الحَضاراتِ.
لِأنّكِ بِهذا الكمالِ
الفَذِّ وَالقدِّّ المِِثالِيِّ
كما لاعَيْنُ
أحَدٍ مِثلَكِ رَأتْ..
في العالَمِِ.
لِذا فَلا غرْوَ
وَبِكُلِّ فخْر..
أنّني آنسْتُكِ كمَدينَةٍ
فاضِلَة.. وَتَخِذْتُكِ
عائِلَتي وَسَكَني ؟
© 2024 - موقع الشعر