مجاراة لقصيدة الزلامي - جندب المالكي
عجيب ياقلبي وعجبتك دوبكماشوف علم ٍجايزاً لك و معجبكياقلب حاسبني وحاسب ذنوبكماادري بخلان الرخاوش مرغبكوش ولعك في ناس ماقلدوبكولاثمنوا حقك وقاموا بواجبكربعاً يذريهاالذرى عن هبوبكخسران لوتشكي عليهم مصايبكان كان ماتلمس يدينك جيوبكفي ذمتي مامنهم اللي يصاحبكوان حصلوا مقصودهم ربعوبكسووا لك الخط الزلق لين يقلبكوعندالنهايه برقوا وضحكوا بككم من ضحوك ٍيستغيبك ويشذبكاليوم صدقانك وباكرحكوا بكوبعدالرجا منهم تكدرمشاربكهراجة المجلس ليامالقوا بكشياً يقولونه حداهم تنكبكومالوبسوق المهزله ونزلوبكضعاف العقول الي تسولف على الدبكيحكي بك اللي عاجزاً عن دروبكلافاعل ٍفعلك ولاهومجنبكاعرف على جسمك تفاصيل ثوبكواترك مذاهبهم وعزز مذاهبكرشيد الزلامي رحمه اللهياشاعراً كل القبايل دروبكيالشاعر اللي تتقن الحبك والسبكابهرت رواد القصيد ابسلوبكاسلوبك اللي مقتبس من تجاربكواقول ياقلباً تزايد شبوبكاصبر على جفوة ربوعك واقاربكالجود لا من جدت غطا عيوبكوالبخل يبدي للخلايق مثالبكوان شفت خلق الله تمنى رسوبكاحذر تخلى يافتى عن مراتبكناساً ليا من جيتهم رحبو بكواستبشرو بقدوم شخصك وموكبكوناساً ليا من جيتهم سفهو بكوابدو لك الحقران وابدو معايبكولا كثرت همومك وزادت كروبكوالكل مبغض لك وكلاً محاربكازبن على اللي عالماً عن غيوبكاللي ليا طعته يحقق مطالبكون فضيت امن المال كلتا جيوبكحاول تحلل يبن الاجواد راتبكوفي المواقف لا يسجل هروبكويصير كلاً في المجالس يعاتبكوبحزة الشدات بين وثوبكقدام يغرق في المحيطات قاربكون ما حمى السيف المعلق جنوبكلا تحتزم به يوم كلاً يشاغبكواعلن على كل الاعادي حروبكحتى على اخصامك تطوق كتايبكواليا انبتت وسط المزارع حبوبكانفق ترا رب البرايا يراقبكواليا اتجه وفد المطاليق صوبكاحذر تقطب للمطاليق حاجبكجندب المالكي
© 2024 - موقع الشعر
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.