[ .. ثُلَّةُ تَبَارِيحْ .. )أنَاخَتْ هُمومُ نَفْسِيمَطِيًّا ، نَفَى رُقَادِيوَ سَوَّى المُنَى سَرَاباًبَعِيداً عَنِ المُرَادِسُلِبْتُ الثَّبَاتَ طُرًّافَمَا قَرَّ لِي عِمَادِيوَ مَا لاَحَ لِي بَريقٌيُنيرُ الطَّريقَ ، هَادِيأَحَاسِيسُ فَرْحَتِي أَقْفَرَتْ ، فَاضمَحَلَّ زَادِيوَ جَفَّ اليَرَاعُ حُسْناًوَ إِنْ كانَ ذَا مِدَادِتَسَرْبَلْتُ بِالمَآسِيغِطَاءً مِنَ السَّوَادِإِلى أنْ بَكَى حَنِينِيبِشَوْقٍ كَمَا العِهَادِبِدَمْعِ الغُمُومِ يَهْمِيعَلَى وَجْنَةِ الحِدَادِقِبَابَ التُّقَى أَظِلِّيبِسَلْوَى عَلَى فُؤَادِيوَ بُثِّي الحُبُورَ رَوْحاًعَلاَ صَهْوَةَ السُّهَادِفَدَكَّ الشُّجُونَ دَكًّابِسَيْلٍ مِنَ الوِدَادِطَفَى بَعْدَهَا قَتِيلاًوَ قَدْ صَارَ كَالجَمَادِإِلَهِي فَلاَ تَكِلْنِيلِنَفْسِي بِلاَ سَدَادِوَ جُدْ بِاليَقِينِ صِرْفاًمَعَ الصَّبْرِ وَ الرَّشَادِفَأَنْتَ المُغِيثُ حَقًّابِنُورِ الكِتَابِ بَادِيوَ مَنْ يُذْهِبُ المَعَاصِيبِعَفْوٍ عَلَى العِبَادِلَكَ الحَمْدُ بِازْدِيَادٍيُضَاهِي قِرَى الجَوَادِعَلَى مَا رَزَقْتَ حِبْرِيبَيَاناً رَوَى عَتَادِيقَرَضْتُ الشُّعُورَ شِعْراًمُقَفًّى بِلاَ سِنَادِو نظمهُ ؛ أسامة بن ساعو / السَّطَفِي ..×الجُمعهْ 15/02/2008
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه