(لقد تكلمتُ عن المقابر في سبْع قصائد سبقتْ! وكانت قد تنوعتْ موضوعاتُها كما تنوعتْ قوافيها وبحورُها! وتأتي هذه القصيدة الثامنة ، والتي تحمل عنوان: (المقابرُ تتكلم 8) لتنكرَ بدعَ الجنائز والمقابر معاً ، وبهذا نغلقُ ملفَ المقابر والمقبورين للأبد!)

© 2024 - موقع الشعر