ظَفِرَت سِهامُ فَواتِرِ الأَلحاظِفَرَمَت صَميمَ قُلوبِنا بِشُواظِظَلَّت تُقاتِلُ لِلمُقاتِلِ أَسهُماًأَغنَت عَنِ الأَفواقِ وَالأَرعاظِظَلَمَت ظِباءُ الخَيفِ حينَ مَنَحتُهاحِفظَ العُهودِ وَجَهدُها إِحفاظيظَبياتُ أُنسٍ صَيدُهُنَّ مُحَرَّمٌيَرتَعنَ ما بَينَ الصَفا فَعُكاظِظَعَنوا فَبِتُّ أَسُحُّ دَمعي بَعدَهُموَأُجيلُ في تِلكَ الدِيارِ لِحاظيظِفري لِسِنّي قارِعٌ وَمَدامِعيقَد خَدَّدَت خَدِّيَ بِالإِلظاظِظَنَّ الخَلِيُّ بِأَن أُحاوِلَ بَعدَهُمسَكَناً وَدامَ بِعَدلِهِ إيقاظيظُلمٌ إِذا ظَعَنَ الخَليطُ وَلَم أُسِربِالعَيشِ بَينَ تَنايُفٍ وَشِناظِظِهرِيَةٌ إِن ضامَها أَلَمُ السُرىحَثَّت مَناسِمَها بُعَيدِ مَظاظِظُلُماتُ دَجنٍ في الظَلامِ دَواهِشٌمِن حَولِها هَولُ السَرى إيقاظيظَلَعَت فَأَنحَلَها السُرى فَتَأَوَّدَتمِن طولِ مَسِّ شِظاظِهِنَّ شِظاظيظَأبُ الحُداةِ يَحُثُّها فَإِذا وَنَتتَفنى بِزَجرِ حُداتِها الأَفظاظِظَبظابُها أَلَمُ المَسيرِ وَوَقعُهابِيَدَي حُداةٍ في المَسيرِ غِلاظِظَلَّت عَلى المَرعى الخَصيبِ نُفوسُنامُتَأَلِّمينَ بِسائِقٍ مِلظاظِظَلنا نُقاسِمُهُنَّ أَهوالَ السُرىوَنَبيتُ في حَثٍّ بِهِ وَدِلاظِظَعَنٌ يَقودُ إِلى الحَبيبِ نُفوسَناوَإِلى اِبنِ أُرتُقَ جَوهَرَ الأَلفاظِظِلٌّ ظَليلٌ لِلعُفاةِ فَدُرُّهُيُنسيكَ وَقدَ جَواهِرِ الأَقباظِظَهَرَ الحَياءُ بِوَجهِهِ فَتَرى بِهِبِشرَ السُرورِ وَهيبَةَ المُغتاظِظَرُفَت خَلائِقُهُ وَأَحفَظَ مالَهُفَأَضاعَهُ رُغماً عَلى الحُفّاظِظَفرٌ بِهِ رَدَّ العُداةَ بِغَيظِهِممُذ أَنَّهُم عَلِموا بِمَن أَنا حاظيظَلّامُ جَذبِ الظالِمينَ بِصارِمٍقَد خاطَبَ الغُلَظاءَ بِالإِغلاظِظَلَّت ظُباهُ إِذ غَدَت تَعظُ الوَرىإِنَّ الرُؤوسَ مَنابِرُ الوُعّاظِظامٍ إِلى نَهلِ الدِماءِ فَهَمُّهُيَومَ الهِياجِ تَشَتُّتُ الأَشواظِظَمِئَت مَضارِبُ غَفرَتَيهِ فَأَصبَحَتمِن عَدَمِ اللَهَواتِ ذاتَ لَماظِظَنّي جَميلٌ فيكَ يا مَن أَصبَحَتتَرنو إِلى نَعمائِهِ أَلحاظيظَفَروا بِظِلِّكَ يا مَليكُ فَإِنَّهُمبِوَلاكَ قَد فازوا بِخَيرِ حِفاظِظُرّانُ أَرضِكَ لِلسَماءِ قَدِ اِغتَدَتبِكَ في مُفاخَرَةٍ وَفَرطِ غِياظِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.