تعالتْ ؛ حين قلتُ لها تعاليو أَفشتْ في الهوى نَصر احتلاليفمن أحببتُها باعتْ وِصاليبلا شكٍّ و ما رَفقَتْ بحاليإذا كان الرحيلُ لنا محالاًفلا تتعجبي من إرتحاليتظنُّ بأنَّها سَكنتْ خياليكبدرٍ لاحَ في غسقِ اللياليألا تبًا لذاك الظنِّ إنَّيبظنكِ يا حبيبي لا أُباليأقولُ وقد رأيتُ الظنَّ إثمًابِكُمْ لا شكَّ واثَبْتُ المعالي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان