عيْناكِ والهَوى

لـ محمد الزهراوي، ، في الغزل والوصف، آخر تحديث

عيْناكِ والهَوى - محمد الزهراوي

عيْناكِ والهَوى
 
أ..أشْرَحُ لَكِ
عنْ حالي ؟
لأنّكِ البِدايَةُ
والنِّهايَة وَكُلُّ
الهَوى..
مُنذُ ميلادي
وأنا..
أسْري إليْك.
هاجَرْتُ
مِن بَلَدي
وترَكْتُ مِن
أجلِكِ كُلّ
أهْلي في
أقْدَسِ سَفَر.
جِئْتُكِ..
كبهْلولٍ بِكُلِّ
أشْواقي وَكان
هذا لا لِشَيْء
إلّا أنْ أعْبُدَ
الله معَ حُبِّكِ
لا خَشْيَةً
مِنُه وذلك في..
سِدْرَةِ عَيْنيْك
© 2024 - موقع الشعر