خفَقانُ قلْب

لـ محمد الزهراوي، ، في الصداقة والاخوه، آخر تحديث

خفَقانُ قلْب - محمد الزهراوي

خفَقانُ قلْب
 
كتَبَ..
لَها يوْماً.
أتَذَكّرُكِ..
كُلَّ حين.
قدْ مرّتْ أيّامٌ
ولمْ تسْألي..
ألسْنا صَديقَيْنِ
لِماذا ؟
فحَتّى ما..
أوْ إلى مَتى
قلْبي..
بِكِ يخْفُقُ.
أوَلَسْتِ..
طِفْلَتي ؟
وَعِنْدَ ما
أجابَتْ..
قالتْ لهُ:
لمْ أعْلَمْ
بِهذا..
وَلا أدْري
إنْ كانَ
صَحيحاً يا..
أسْتاذ !
© 2024 - موقع الشعر