الرحيل - سلطان العتيبي
الا ياوجودي وجد يابو فهد من طاحعلى دار خلانه بعد سافرو عنهاوجدها سكن خالي وفيها القطا مرتاحيهاجر على الساحل وفالليل يزبنهاوله في بطون اخشاشها مرتع وانياحوذلحين غابت شمسها عن محاسنهاعلى يوم الاثنين استعدو على المسراحوحرك بها الكبتن وعيني تناظرهاومن المدرج الخلفي نتلها وفل اجناحرقا فوق هامات السحايب وراح ابهاوقفت انظر ال طيارها في سماها راحوادور لها بين السحايب واخايلهاوانادي على الكبتن وانادي على الملاحواسولف لها عن حب قلبي وعاتبهاابو مبسم يالشمري فاتن وضاحوعنق كما عنق الضبا في مراتعهاوعينه بها الموت الحمر والعطر فواحوخشم كما سيف العطاوي مكملهاهذا الوقت يالصارم ذبحنا بدون اسلاحولاشفتلي مخلوق عايش سلم منهاحمول على متني تهاوت وابت تنزاحصروف الدهر يالصقر حذراك تامنهاوعسى الله يرحم حالي الي بعدها شاحويغفر ذنوب شلتها من مفاتنهاوعسى الله يجبر خاطر الي عليها صاحويدمح له الزله وروحه يجملها
© 2024 - موقع الشعر
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.