نهار طيّب

لـ وديع سعادة، ، بواسطة سماهر، في غير مُحدد

نهار طيّب - وديع سعادة

السكرتيرة الألوفة
 
تترجَّل من قميصها
 
العامل النشيط
 
يصبُّ مصنعاً
 
في كأسه،
 
إنه نهارٌ طّيب
 
خالة امرأتي ذهبتْ إلى مصر
 
وعادت!
© 2024 - موقع الشعر