أوجعتنا يا حبُّ ،هل سِرنا طويلاً نحوَ مائِكَ ؟فاعترفنا بالسرابِ ، و لم نَتُبْ عن جَنَّةِ الأوجاعِ ، أسرفنا المدائِحَ في هِجائِكَو ارتدينا يأسنا حينَ انكسرنا عندَ أولِ خيبةٍلكنَّنا عدنا ، و لم نعبأْ بتاريخِ الهزائِمِكانَ ينقصنا جحيمكَ كي نداوي روحنا بالحزنِ من فرطِ النهاياتِ الجميلةِ / ندَّعيها ؛عاشِقٌ يلقى حبيبتهُ ، تقولُ :هواكَ يوجِعني ، و لكنّي كَبرتُو والدي ( الكرديُّ ) يرفضُ جَنَّةَ الغرباءِ ،فلتُصبِحْ صَديقي ...يضحكانِ و يمضيانِ ، كأنَّ شيئاً لم يَكُنْ !- هل كنُتُ أضحكُ ؟- رُبَّما ...لكنَّهم قالوابأنَّ صَديقيَ ( الكرديَّ ) باغتني مساءًتحتَ شرفَتِها أُكَفْكِفُ أدمُعي يومَ الزفافْ* * * *
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان