ديوان - وداعـا أيها القريض! (أحسست بقرب نهاية المطاف فرحتُ أودع الشعر في باقة من أواخر ما كتبت من الشعر العربي الموزون المقفى! في محاولةٍ مني لإحياء تراث العرب والمسلمين حِسبة لله تعالى! لا أريد عليه جزاء ولا شكورا من أحد إلا الله رب العالمين! ولم أشأ أن أجعل ابني يتكلف المشاق ويتجشم الصعوبات بعد رحيلي! بل جعلتُ ما كتبت من الشعر بين أيدي القراء وأنا ما زلت على قيد الحياة! فعسى الله أن يستمتع القراء الأعزاء بهذا الديوان الشعري!)

© 2024 - موقع الشعر