الشاعر هاني السفير اغنيه / كَانَ مِين - احمد حسين محمد احمد

الشاعر هاني السفير اغنيه / كَانَ مِين
كَانَ مِين

كَانَ مِين
اَللَّيَّ صِحَّةً بِعُمْرِهِ

وَاؤفٍا وَالْوَفَاءِ مَفْقُودٍ
كَانَ مِين اَللَّيَّ فِينَا تَعَايَرَ

وَرَدَ اَلْكَلَامُ بِوُرُودِ
وَظَاهِرِ اَلْحُزْنِ عَلَى وَشَيْءٌ

يَرُوحُ اَلْأَلَمُ وَيَعُودُ
مُعَدشٌ اَلْفَرَحِ فِي أَيَّامِكَ

وَلَا عَادَ اَلْفَرَحُ فِي إِيدَاكْ
زَمَان أَنْتَ كُنْتَ أَحْلَامِي

وَبُنِيَتْ فِي اَلْغَرَامِ كَأُمّ بَيْت
دَلْوقَتِي أَنْتَ غَلْطَةُ عُمْرِي

كَرِهَتْكَ قَدْ مَا أَنَا حَبيتُ
وَبَنَيْنَا اَلْغَرَامَ دَّةَ أَنَا وَأَنَّتًا

وَكَانَ عَلِي اَلْغَرَامِ دَّةَ شُهُودِ
تُكَسَّرَانِي فِي عِزٍّ شَبَابِيٍّ

مَشْكُورٍ وَالْجُرْحِ مَرْدُود
كَانَ بِنَاءَ حِكَايَةٍ جَمِيلَةٍ

وَكَانَ بِنَاءُ اَلطَّرِيقِ مَفْرُودً
الُومَ اَلزَّمَنِ وَلَا لَوْمُكَ

وَفِينَا اَلْغَرَامُ مَحْسُودً
فَقَدَ اَلْوَفَاءُ وَإِحْسَاسُكَ

يَوْمُ شَاهِدٍ وَيَوْمٍ مَشْهُودٍ
وَاه مِنْ اَللَّيِّ فَاتَ مِنْ عُمْرِي

مَا دَامَ اَلْجُرْحُ مَقْصُودً
نَسَفَتْ اَلْأَمَلَ اَللَّيَّ ف عُمْرِي

وَلَا وَالِد وَلَا مَوْلُود
بِتِنِسِي اَلْيَالِي اَلْحُلْوَةَ

وَمْعَاكْ حُبِّي بِقِي مَعْدُود
لَا هُفَيْدِكْ وَلَا هَفِيدْ نَفْسِي

غِرَامِك صُبْحْ مَرْفُوضٍ
وَلَا عَاشَ اَللَّيُّ يَكْسِرُ قَلْبِي

مَا دَامَ رَبُّنَا مَوْجُودً
تَرَبَّى وَعَاشَ فِي قَرْيَتِهِ إِنْسَان بَسِيطٍ وُلِدَ فَنَّانُ شَاعِرٍ وَمُثَقَّفِ وَفَيْلَسُوفِ عَصْرِهِ وَزَمَانِهِ فِي مُحَافَظَةِ قِنَا حَصَلَ عَلَى دِبْلُومِ زِرَاعَةِ عَامِ 2010 وَادِيَ اَلْخِدْمَةِ اَلْعَسْكَرِيَّةِ فِي اَلْجَيْشِ اَلْمِصْرِيِّ كَتَبَ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ وَالْأَشْعَارِ مَا بَيْنَ اَلْفُصْحَى وَالْعَامِّيَّة وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْأَفْكَارِ وَالْحُكْمِ اَلَّتِي تَرَكَتْ لَنَا عَلَامَةٌ فَارِقَةٌ فِي تَارِيخِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَأَصْبَحَ مُلَقَّبٌ بِاسْمِ سَفِيرِ اَلشُّعَرَاءِ اَلْعَرَبِ عَمَلَ مُحَرِّرٍ صَحَفِيٍّ وَشَاعِرٍ فِي جَرِيدَةِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَجَرِيدَةُ أَخْبَارِ بَلَدِنَا ثُمَّ أَمِينِ لَجْنَةِ اَلْإِعْلَامِ مُحَافَظَةَ قِنَا عَنْ حِزْبِ مِصْرَ اَلْقَوْمِيِّ وَهَذَا مَا عَرَفْنَهَا عَنْ شَاعِرِ هَذَا اَلزَّمَانِ اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ تَلُفُّونَ / 01153338598 اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438 شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهْ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا

جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
© 2024 - موقع الشعر