الشاعر هاني السفير اغنيه / ضَحِكَ اَلْقَمَرُ - احمد حسين محمد احمد

الشاعر هاني السفير اغنيه / ضَحِكَ اَلْقَمَرُ
ضَحِكَ اَلْقَمَرُ

ضَحِكَ اَلْقَمَرُ
فِي سَمَّاهُ نُدَانِي

قَالِي يَا هَانِي
كُلَّ اَلْبَشَرِ سَهِرَتْ عَشَّانِي

ضَحِكُ اَلْقَمَرِ فِي سَمَّاهُ نُدَانِي
قَالِي يَا خَالٍى

كُلُّ اَلْبَشَرِ سَهِرَتْ عَشَّانِي عَشَّانِي
لَوْ عِشْتُ وَحْدُكَ

يُبْقِي وَيْلُكَ وَهتَبْكِي عَيْينِكَ
جَرَّبَ تَذَوُّقُ فَرْحَةٍ سَنِينَكَ

قُرْب تَعَالِيِ اَلشَّطَّ فَاضَى
وَالْبَحْرُ هَادِي

مَكْتُوبٍ مَعَاِكَ لَحْظَةَ مِيلَادِي
وَأَنْتَ اَلْحَنِينُ وَالْحُبُّ قَاضٍى

مَا أَنَّتَا اَلْحَنِينُ وَالْحُبُّ قَاضٍى يَا قَاضٍى
تُزِيلُ أَنِينَكَ

طُولَ عُمْرِي مَتْغَنْدَرْ زَمَانِي
سَاهِيَةً اَلْعُيُونِ وَالْقَلْبِ خَالِيَ

وَالْحُبُّ صَابٌّ وَأَنَا إِيهْ جُرَالِي
آهٍ يَا وَيَلِي مِنْ حُبِّكَ يَا نَارِيٌّ

آهٍ يَا وَيَلِي مِنْ حُبِّكَ يَا نَارِيٌّ يَا نَار
يُبْقِي نَسِيَنِي وَتَبْكِي عَيْنِي

وَلَا دَّةَ طَرِيقِي وَلَا سَبِيلِي
وَبْحَاكْى لَيْلِي يَا لَيْلٌ

اِسْتَأْهَلَ إِيهْ وَعَمِلَتْ إِيهْ
وَسَيَبْنِي لَيُّهُ

عَلْشَانْ تَسُبُّنِي لِحَالِي لِحَالِ
أَصْعَب شُعُورِ لَوْ مِين مَكَانِي

يَارِيتْ سِنِينِي تَرْجَعْلِي تَأَنِّيَ
دِيمَا فِي بَالِي فِكْرِيٍّ وَخَيَالِيٍّ

لَوْ مِين مَكَانِي
لَيَالٍ وَنَهَارِي نَهَارِيٍّ نَهَارٍ

بِاَللَّهِ عَلَيْكَ دَنَا مَلِكٌ أَيَّدَكَ
لَحْظَةَ وَفَاتِي هَكُونْ شَهِيدُكَ

عَلْشَانْ بِحُبٍّ يُبْقِي آذَيْتُكُ اَزْيَتْ
سُبُلُكَ أَلَمَ سُبُلِكَ أَنِينَكَ

خَد رَمَشَ عَيْنَكَ
مَعْرُوفٌ د إِيهْ بَيْنِيٍّ وَبَيْنِكَ

يَا مَخْبِي عَيْنُكَ
سَلَّمَتْ لِيَكُ وَانَا لِيَكُ أَسِيرِكَ

تَرَبَّى وَعَاشَ فِي قَرْيَتِهِ إِنْسَان بَسِيطٍ وُلِدَ فَنَّانُ شَاعِرٍ وَمُثَقَّفِ وَفَيْلَسُوفِ عَصْرِهِ وَزَمَانِهِ فِي مُحَافَظَةِ قِنَا حَصَلَ عَلَى دِبْلُومِ زِرَاعَةِ عَامِ 2010 وَادِيَ اَلْخِدْمَةِ اَلْعَسْكَرِيَّةِ فِي اَلْجَيْشِ اَلْمِصْرِيِّ كَتَبَ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ وَالْأَشْعَارِ مَا بَيْنَ اَلْفُصْحَى وَالْعَامِّيَّة وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْأَفْكَارِ وَالْحُكْمِ اَلَّتِي تَرَكَتْ لَنَا عَلَامَةٌ فَارِقَةٌ فِي تَارِيخِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَأَصْبَحَ مُلَقَّبٌ بِاسْمِ سَفِيرِ اَلشُّعَرَاءِ اَلْعَرَبِ عَمَلَ مُحَرِّرٍ صَحَفِيٍّ وَشَاعِرٍ فِي جَرِيدَةِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَجَرِيدَةُ أَخْبَارِ بَلَدِنَا ثُمَّ أَمِينِ لَجْنَةِ اَلْإِعْلَامِ مُحَافَظَةَ قِنَا عَنْ حِزْبِ مِصْرَ اَلْقَوْمِيِّ وَهَذَا مَا عَرَفْنَهَا عَنْ شَاعِرِ هَذَا اَلزَّمَانِ اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ تَلُفُّونَ / 01153338598 اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438 شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهْ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ

© 2024 - موقع الشعر