اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ أُغْنِيَة آهٍ يَا لَيْلُ - احمد حسين محمد احمد

أُغْنِيَة آهٍ يَا لَيْلُ
مِنْ غَيْرِ حَبِيبِ
آهٍ يَا لَيْلُ مِنْ غَيْرِ حَبِيبِ
وَحْدِي بَانِسُ وَحْدَتَيْ
مَا هُوَ ُدَّةُ اَلْحُكْمِ وَالنَّصِيبِ
عِشْتُ رَاضِي بِدَنِيَّتَيْ
كُلِّ مَا بِشَوَفٍ فِيهَا حَاجَةُ
اَلْغَرِيبِ فِي عَيْنَيْهَا عَادَةَ
حَاجَةِ مَرَّةٍ فِي فَرْحَتِي
لَا اَللَّيُّ فَاتَ هُيِّجَانِي تَأَنِّيً
بَشَّكى لي ِزَمَانٍ مِنْ زَمَانِي
كَانَتْ بِحَسَبِهَا قِسْمَتَيْ
آهٍ يَا لَيْلُ مِنْ غَيْرِ حَبِيبِ
وَحْدِي بِئانَس وَحْدَتَيْ
مَا هُوَ دُهْ اَلْحُكْمِ وَالنَّصِيبِ
عِشْتُ رَاضِي بِدَنِيَّتَيْ
بَصِىْ فِي عِيوَنِي رَجْعِينِي
اَللَّيِّ فَاتَ مُنِيَ فِي سِنِينِي
وَأَنَّتِي غَرْبَهُ فِي غُرْبَتِي
مَفْتِكْرِشْ غَرَامُنَا رَاجِعٌ
وَاللَّيُّ بَاقٍى فِينَا وَاجِعْ
وَأَنْتَ فَرَحِي وَكِسْرَتَيْ
اَللَّهُ عَالَم بِالْقُلُوبِ
وَاللَّيِّ حُبَّ اَزَاىْ يَتُوبَ
وَأَنَّتِي سَارِقَهُ بِسِمَتِي
لَا بَلَاشِ غَالِيَةً اَلدُّمُوعِ
عِشْتُ مَسَّتْنِي اَلرُّجُوعَ
وَفِي نَظَرِهَا مُعْتَدِيَ
اَللَّيِّ قَلَبُوا مَعَهُ يُكْمِلُ
صِفْر مُهِمٍّا مَعَهُ تَحَمُّل
نَكِرَتْ أَسُنِّينَ أُسْوَتِي
فِي اَلْغَرَامِ لَوْ عِشْتُ لَيُّهَا
دُنْيَا تَانِيَّة يَا نَاسُ عَنِيهَا
وَرَحِمَانِي بِرَحْمَتِي
شَمِتَتْ فَيَا اَلْأَعَادِي وَفِي لَيَالِي اَلْحُبِّ أُنَادِي
صَعْبٍ تَسْمَعُ صَرْخَتِي
كَانَ لُوَاكي يَوْمِ مُيلَادِي
قَلْبَ بِيحَبْ قَلْبَ فَاضِي
َلْسَة رَافِضَةً كَلِمَتِي
لَا لَا لَا لَاْ اَلرُّجُوعِ تَأَنِّيَ اِسْتِحَالَةٍ
وَأَنْتَ مَاضٍى فِي سِكَّتِي
 
 
أُغْنِيَةٍ آهٍ يَا لَيْلُ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
أُغْنِيَةً آهٍ يَا لَيْلُ اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
 
 
كَلِمَاتِ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
تَلُفُّونَ / 01153338598
اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438
شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهِ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
© 2024 - موقع الشعر