اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ آهٍ ضِمَايِرْ - احمد حسين محمد احمد

آهٍ ضِمَايِرْ
فَيِنْ ضَمِيرِكَ يَالِي لَيْلُكَ
مِنْ زَمَانٍ يَجْرَحُ كَتِيرً
وَالْخَطَرُ مِشٌّ فِي اَلْمَحَبَّةِ
دَّةَ اَلْخَطَرِ عَدَمَ اَلضَّمِيرِ
اَلْوَفَاءِ عِنْدَكَ خِيَانَةٌ
وَفِي اَلْجَرَّاحِ دَّةً لَمُّوشْ مَثِيلٌ
خَابَ يَا ظَنِّي وَاهٍ يَا ظَنِّي
اِنْتَهَى فِينَا اَلضَّمِيرُ
هُوَ حُبُّكَ فِي جَدِيدٍ
مَا كُلُوا زَايِرْ
كُل وَاحِدٍ لَيَّهُ نَصِيبَ وَاهٍ ضِمَايِرْ
مَفْتِكْرِشْ أَنْ أَحَنَّا كُنَّا فِي يَوْمِ حَبَايِبِ
قَبْلُ مَا فَكَّرَتْ تَحَضُّرً كُنْتَ غَائِبً
جَايْ تَهُدُّ فِي قَلْبِ طِفْلٍ لَكِنَّهُ شَايِبْ
صَعْب سَاعَةٍ تَفُوتُ عُلْيَا بدُونِ جَرَّاحٍ
أَبْكِي عَلَى جَايْ عُلْيَا وَلَا اَللَّيُّ رَاحَ
كُلُّ يَوْمِ بِدُيقِ عَلِيا مِفيشٍ بَرَاحٍ
فَوْقَ سَحَابِ اَلْحُبِّ أُرَفْرِف كُنْتَ طَايِرْ
زِيُّ طَيْرِ بِجَنَاحٍ اِعْوَجَّ كُنْتُ طَايِرْ
وَأَنَّتَا وَلَا هَمُّكَ حَيَاتِيٌّ وَلَا أَنْتَ غَايَرَ
وَالْجِرَاحَ نَبَتَتْ فِي أَيَّدَكَ آهٍ ضِمَايِرْ
 
 
 
كَلِمَاتِ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
تَلُفُّونَ / 01153338598
اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438
شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهِ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
© 2024 - موقع الشعر