الشاعر هاني السفير اغنيه / عِقْبَالِكْ يَوْمُ مِيلَادِكَ - احمد حسين محمد احمد

الشاعر هاني السفير اغنيه / عِقْبَالِكْ يَوْمُ مِيلَادِكَ
عِقْبَالِكْ يَوْمُ مِيلَادِكَ

عِقْبَالِكْ يَوْمَ مِيلَادِكَ
لِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَ

يَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِي
مَكْتُوبٌ حُبِّي مَعَاِكَ وَغَرَامُكَ

وَالْأَيَّامُ تَضْحَكُ قُدَّامَكَ
تَسْمَعُ صَرْخَةَ قَلْبِيٍّ نِضَالَكَ

وَامْسَحْ دَمْعِيً بِطَرَفِ كِمْامِكْ
عِقْبَالِكْ يَوْمِ مِيلَادِكَ

لِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَ
يَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِي

اَلْأَيَّامَ بِتَقَوُّلِكَ كَمُلَ
وَأَنَا عَلَى اَلْبُعْدِ صَابِرْ مُتَحَمِّلٍ

لِمَا بِشَوَفِكَ قَلْبِيٍّ يُسَلِّمُ
وَنَاس تَعَرَّفَ حَالِيٌّ وَحَالِكُ

عِقْبَالِكْ يَوْمِ مِيلَادِكَ
لِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَ

يَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِي
بَكْرَةً يَا قَلْبِي اَلدُّنْيَا تَزُورُكَ

تَمَسُّحَ دَمْعً وَتُسْنَد طُولكَ
بِالْأَفْرَاحِ بِجَوٍّ يُهَوَّلكَ

وَلَا كَانَ يَخْطُرُ يَوْم عَلَى بَالِكَ
عِقْبَالِكْ يَوْمَ مِيلَادِكَ

لِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَ
يَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِي

كَانَ خُايْفْ مِنْ قَلْبِي يَقْرُبُ
بَسْ اَلْحُبِّ قَدْر وَمُجَرَّب

كُلَّ مَا قَبِلُوهُ عَيْنَيْهِ تَتَهَرَّبُ
بَسْ فِي لَحْظَةِ اَلْجَوِّ صَفَّاكَ

عِقْبَالِكْ يَوْمُ مِيلَادِكَ
لِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَ

يَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِي
هتَصُونُ حُبِّي وَحُبِّي أَهُوَ صَانَكَ

وَيُهَوِّنُ عُمْرِي بِحُلْوِهِ عَشَانَكَ
كَانَ حَالِفً مَا يُفَوِّتُ عَلَى دَاركْ

وَفِي يَوْمٍ هَادٍى رَجَعَ قلِهَالِكِ
عِقْبَالِكْ يَوْمِ مِيلَادِكَ

لِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَ
يَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِيٌّ

أَرْسُمُ صُورَتُكَ عَلَى جُدْرَانِكَ
يَفْرَحُ قَلْبِي وَكَيْدٌ عزَالُكَ

خَمْسَةٌ اَلصُّبْحِ وَاقِفٍ عَلَى دَاركْ
أَحْدُفِ طُوبَةٍ وَتْجِي فِي جِيرَانِكَ

عِقْبَالِكْ يَوْمَ مِيلَادِكَ
لِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَ

يَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِيُّ
عَقْبَالْ حُبُّكَ لِمَا يَأْتِي

يَفْرَحُ كُلُّ جَرِيحِ كَحْلَاتِي
وَنَزَفَكَ ع اَلطَّبْلِ اَلْهَادِي

وَتَلَقِّي جَمِيعِ اَلنَّاسِ وِقْفَالِكْ
عِقْبَالِكْ يَوْمِ مِيلَادِكَ

لِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَ
يَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِي

بِلَقَى مُعَاكْ أَفْرَاحِي وَرُوحِي
وَنَسِيمْ فَرْحَى أَنَا مُهِمٌّ تَرُوحِي

وَبَايْدِكْ بِطِيبِ يَا جُرُوحِي
وَكُلِّ اَلنَّاسِ مَعَايَا بَصَالِكْ

عِقْبَالِكْ يَوْمِ مِيلَادِكَ
لِمَا تُنَوِّلُ اَللَّيَّ شَغَلَ بَالُكَ

يَا قَلْبِيٌّ يَا قَلْبِيُّ عِقْبَالِكْ يَا قَلْبِي
قَلْبِي فِي رِحْلَةِ تَايِهْ بِيدُورْ

يَرْسُمَ مِيت إِحْسَاس وَيُصَوِّرُ
دُنْيَا ظَلَامِ وَانْتَا اَللَّيُّ مُنَوَّرْ

لِمَا فِي حَضَنُوهُ وَجَدَ أَوْطَانَكَ
تَرَبَّى وَعَاشَ فِي قَرْيَتِهِ إِنْسَان بَسِيطٍ وُلِدَ فَنَّانُ شَاعِرٍ وَمُثَقَّفِ وَفَيْلَسُوفِ عَصْرِهِ وَزَمَانِهِ فِي مُحَافَظَةِ قِنَا حَصَلَ عَلَى دِبْلُومِ زِرَاعَةِ عَامِ 2010 وَادِيَ اَلْخِدْمَةِ اَلْعَسْكَرِيَّةِ فِي اَلْجَيْشِ اَلْمِصْرِيِّ كَتَبَ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ وَالْأَشْعَارِ مَا بَيْنَ اَلْفُصْحَى وَالْعَامِّيَّة وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْأَفْكَارِ وَالْحُكْمِ اَلَّتِي تَرَكَتْ لَنَا عَلَامَةٌ فَارِقَةٌ فِي تَارِيخِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَأَصْبَحَ مُلَقَّبٌ بِاسْمِ سَفِيرِ اَلشُّعَرَاءِ اَلْعَرَبِ عَمَلَ مُحَرِّرٍ صَحَفِيٍّ وَشَاعِرٍ فِي جَرِيدَةِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَجَرِيدَةُ أَخْبَارِ بَلَدِنَا ثُمَّ أَمِينِ لَجْنَةِ اَلْإِعْلَامِ مُحَافَظَةَ قِنَا عَنْ حِزْبِ مِصْرَ اَلْقَوْمِيِّ وَهَذَا مَا عَرَفْنَهَا عَنْ شَاعِرِ هَذَا اَلزَّمَانِ اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ تَلُفُّونَ / 01153338598 اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438 شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهْ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا

جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
© 2024 - موقع الشعر