وَلَكَمْ غَضَضْنَا الطَّرْفَ عِنْدَجَمِلَةٍ. - عبيدالرحمن يوسف زئي

وَلَكَمْ غَضَضْنَاالطَّرْفَ عِنْدَجَمِيْلَةٍ
وَمَلِيْحَةٍ تَسْتَهْدِفُ السَّوْدَاءَ

هَذَا وَذَاكَ لِأَنَّنَا قَدْ نَرْتَجِيْ ٍ
كَمْ كَاعِبًا كَمْ نَاهِدًا حَسْنَاءَ

فِيْ جَنَّةِ الْفِرْدَوْسِ بَيْنَ نَعِيْمِهَا
فَبِشَوْقِنَا وَبِتَوْقِهَالَلِقَاءَ

© 2024 - موقع الشعر