عُيوني في آسى الدُنيا حيارىو سرتُ كمن إلى الأقدارِ ساراقضيتُ الدهر أرتقبُ النهارافرمرمَ بالهمومِ لنا ديارافلا صوتٌ ليثقبَ صمت ليليو لا روحًا تبادلني الحواراأسافر في أقاطير الثرى تارةً فعسى أرى بالهجر جارَافلا عيني تُقرُّ النوم ليلًاو زار السُهدُ أجفاني السهارىفهل أبقى و فرحي في سباتٍأحاربُ وحدتي و الدمعُ ثاراأوَدُّ بأن يكون معي صديقًايواسيني إذا ما الدهرُ جاراسأحيا رغم أشباح اللياليو أسألني متى وطدَ الغبارا
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
أحدث إضافات الديوان