طارَدتُ طَيفَ الشِّعرِ حينَ تَنازَلَتتِلكَ الثُّريَّا حَيثُ لاذَت قُربيوَ نَظَرتُ نَحوَ الفاهِ غَدراً فَاشتَكَتقالَت أنا لَخَليلَةُ المُتَنَبِّيفَضَحِكتُ مِنها وَاستَمَلتُ رِداءَهابَشَّرتُها أَنَّ المُحِبَّ بِقَلبيرافَقتُها في مَشهَدٍ ضاءَ الوَرىورَمَيتُ أَركانَ الشَّواذِ بِشُهبِحتَّى إذا طَلَبَت شُموسٌ طَلعَةًجاءَت تُراوِدُني بِكُلِّ الحُبِّفَأُجيزُ مَن أَضحَت تُنادِمُنا الهَوىوَأُقيلُ مَن هَمَّت وَراءَ العُربِ((الأديب أحمد أورفلي))
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان