رَمَضَانُ أهَلَّ على الدُنيَاكالغيثِ الماطرِ ، كالسُقيَانوراً قد عَمَّ منازِلناطيباً بمساجدِنا رَيَّاقد عادَ يزورُ بموعِدِهِضيفاً قد طابَ بهِ اللُّقيَاضيفٌ لهُ بينَ جَوَانِحِناقلبٌ يشتاقُ ، بهِ يَحيَافازدانَ الكونُ بهِ ألَقَاًأفيَا الأرواحَ بما أفيَامرحَى رَمَضَانُ فقد فُتِحَتبحُلولِكَ آفاقُ الرُؤيَاوكشفت عن النفسِ حِجَاباًكانت مِن قبلُ بهِ تعيَاوأتيتَ لِتغسِلَ أَدرَاناًعنها ؛ كي تنعَمَ بالنُقيَاما أجمَلَ ليلَكَ يَجمَعُناحولَ القرآنِ بهِ الرُقيَاو صلاةُ تراوِيحٍ فِيهِيَزدَادُ المرءُ بها تُقيَاو صيامُ نهارٍ يُكسِبُنارِضوَانُ اللهِ ؛ هُوَ البُغيَافاسلُك في دربِ النُّورِ بناهَيَّا رَمَضَانُ بنا هَيَّاشعر:صالح عبده الآنسي4-رمضان -1437ه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أحدث إضافات الديوان