يامَرْحِّبًا لَوْ قَاتِلًا فى ظُنونَيتَمْحُو دَبِيبَ الشَّكِّ ادمى سماتيكَذَبَهُ حَتَّى أهْل الْكَذِبَ عَاتَبُونِيوَهُمَا عشقتُهَا ضَاعَ فِيهَا حياتى*******يا مَنْ كَذَّبَتْ فِيكَ ظَنِّي عُيُونَيحَتَّى رَجَمْتَ الْإفْكَ رَمَيَا بِذاتِيِّيامَعَشَّرَ النِّسْيَانِ لَوْ تحملونىعَنَّى بَعيدَا ضىّ مَاضِي وَآتِي******الظَّنُّ واوزار ه جُمْعًا يعترونىوَشَمَّا نَمَا فَاِرْتَاعَ مِنْهَا تُقَاتِيالْفِكَرُ وَالذِّكْرَى مَعَا نَازَعُونِيفِيمَا تُرى أُبَقِّي بُوحَي صلاتي********اللَّيْلُ وَالنَّجْمَ الْخَلِيَّ أَخَبِرُونِيمَا اوهَن الاحْلام تَدْنُوَ سُبَاتَييا حُلَمِ يا اوهام هَلْ تَبْعَثُونَييَوْمَا أتى فى ذَكَرَاهَا مَمَاتَي*******لَوْلَا انا مَا كُنَّتِ يَوْمَا تكونىحَرَفَا وَبِي قَدْ صَارَ مِنْهَا رواتيلَنْ اِنْسَخَ السَّطْرَ الاخير أَمَهَلُونِيحُتِّي يَخُطَّ الشَّكَّ فِيهَا مِنَاتِي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
|
![]() |
|
![]() |
|
أحدث إضافات الديوان