راية وطن - معيض احمد الزهراني
(البدع:)ياثرى موطني فوق الثريا تخفّق رايتكرايتك من جلود رجال ماهي من قْماش البلَسترتحْتها من جماجمنا صنعنا عمود الساريةواللي مافي جيوبه مال يشري به اشعارات وعْلميقطع عروقه الخضرا من الكف ويعلّم بها(ماتموت العلاقة بين الانسان وجذوره ولرضالو تموت العلاقة بين الانسان وانسانيته)عشت ياموطني والقلب لك والدما والروح لكتحت نظرة ملك بالعرش والارض تحيا تحت رقْبهثم نظرة ملك بالارض في طيبته ماجا ملوكحنا جينا جماعات وفرادا نجدّد له ولاناللحياة الرغيدة والا للمعركة وشنوعها(الرد):ياقصيدي على وضح النقا لاتخفّ اقرايتكلاتفضّح معانيك وتوضّح مقاصيدك بل استرمثل ليلٍ ستَر عينٍ غفت به وعينٍ ساريةعلّم الناس عن صرف الذهب والجنيهّيات واعلمالمعاني ولاشاعر في الساحة يعلّم بهاكلٍ فكرٍ سرح حسب اعتقاده ومايرغب ويرضىوالنوايا زوايا همّش اللاش وانسى نيتهوانا واقلام نبضي لاجفانا الزمان انروح لكاما تخطي وتتمادى وتشعل خطاك وتحترق بهوالا تشرح وتلقى النصح من رفقةٍ ماجاملوكماسلم من سهام الانتقادات ابوالطيب ولا آناالليالي توضّح للبشر حبكتَك وش نوعها
© 2024 - موقع الشعر
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.