مجاراه بويتات ، لآ تعتذر ماللهجر منك تبرير - عبدالرحمن آل عباط الزهراني

يآآآ وجد قلبي كلّ مآ هبّت عصيرر
و آشمّ ريحك فَ الهبوب و نسيمه

وجد العمى عود ٍ بليّآت تقديرر
عند الولَد لآ صآر مآ فيه شيمه

والحرمه أدنى قولهآ خير يآ طيرر
لآ من زهمهآ جآوبَت بالشتيمه

أبطى عليه الموت و العيش تعزيرر
مآ عآد له في بيته اليوم قيمه

يزرى عليه اللاش في عثرة السيرر
و إن طآح مآ قآلوا عساهاا سليمه

متعلق ٍ بأوهآم وِرد و مصآديرر
يذكر و يبكيْ ذكريآت ٍ قديمه

الاّ وجود الي على شفة البيرر
تحذف ولَدهآ ثم تزهم رحيمه

طلآبة الثآآر أقتفوهآآ مغآويرر
و آبوه مآ ورّث له الآ الجريمه

من حرّهآ تبكي وتضحك عسى خير
يآ حسره الليله و بآكر غنيمه

هذآك وجدي كسر مآ فيه تجبيرر
من عقب عيد الفطر و العين ديمه

(سلمآن) كنّ أسمه يجرّ المنآشيرر
بآقصى الخفوق الي تولآه ضيمه

© 2024 - موقع الشعر