يكفي غلا

جلست وخدي على يمناي مستلقي
سرحت فيكِ وغيآبك مشغل ٍ بآلي

ليه القطاعه يا روحي ضآيق ٍ خلقي
والناس حولي وكنّي جالس لحالي

لو انتي ابخير مني قربي واسقي
قلب ٍ ظما من قطاعة قلبك الغالي

يزداد حبي وهمّ يزداد لك عشقي
حتى اشتيآقي وصل طيفه لجوالي

حتى ان بغيتي تجولي فيني ما تلقي
الا شياطين شوقي مسّت احوالي

وسواسها بصدر عقلي يشغل ويشقي
أفكاري اللي تمهّد كل أقوآلي

وان يبدآ لك في الليآلي العاتمه برقي
ماهوب برقي ترآ ذا دمعي السآلي

هبط على منحدر خدّيني الشرقي
وابغربها شمس حظي غيّبت فآلي

تعبت اناديك خلي وانجرح حلقي
واظن قلبك بعد ما حنّ لوصآلي

كتبت ( شعري ) لك وأبدعت في طرقي
و( الخاطره ) لقبوني فيها بالوآلي

حتى ( القصص ) ما نقص في بوحها رزقي
حكاياتي إنتي وللحين لا تزآلي

إنته حبيبي وروحي طفلي وحقّي
وانته فرح قلبي وحلمي وآمآلي

بالضبط لما غرآمك زآد في حرقي
قلتي الكلام وشعرت آنآ بزلزآلي

والحين وينك ؟ تعآلي نآظري شَقّي ْ
وشوفي الشوق يرضى كيف باذلالي

يكفي غلا يا حياتي حنّي ودقّي
ترآ لإسمك تزايد شوق جوآلي