خَليلَيَّ اِربَعا وَسَلا
بِمَغنى الحَيِّ قَد مَثَلا
بِأَعلى الوادِ عِندَ البِئ
رِ هَيَّجَ عَبرَةً سَبَلا
وَقَد تَغنى بِهِ نُعمٌ
وَكُنتُ بِوَصلِها جَذِلا
لَيالِيَ لا نُحِبُّ لَنا
بِعَيشٍ قَد مَضى بَدَلا
وَتَهوانا وَنَهواها
وَنَعصي قَولَ مَن عَذَلا
وَتُرسِلُ في مُلاطَفَةٍ
وَنُعمِلُ نَحوَها الرُسُلا
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.