تَشَوَّقَ قَلْبُهُ إِلَى الوُقُوفِ عَلَيْه، وَتَطَلَّعَتْ نَفْسُه إِلَى مَا تَنْتَهِي إِلَيْه، فَيَهْوِي فِي لُجَّةِ الحَسْرَةِ وَدُمُوعُهُ سَائِلَة، وَيَدُورُ فِي غَمْرَة الشَّقَاءِ وَرُوحُهُ مِنَ النَّدَمِ زَائِلَة، وَيَسقطُ غَرِيقًا صَرِيعًا لأَدْنَي سَبَب، وَيُحِيطُ بِهِ شُوَاظُ اللَّهَب، فَيُلْقَي بِهِ فِي دُرُوبِ الهَلاكِ وَضُرُوبِ العَطَب . ( أشرف الصباغ )
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.