تَفَاوُتُ النَّظَرَاتِ يُهَيِّجُ سَحَائِبَ العَبَرَاتِ وَيُحَذِّرُ غَوَائِلَ العَثَرَاتِ، وَبَوْنٌ وَاسِعٌ وَفَرْقٌ شَاسِعٌ بَيْنَ نَظْرَةِ لَبِيبٍ، بِالحَقِّ يُصِيبُ، وَنَظْرَةِ كَئِيبٍ، لَهُ فِي كُلِّ نَائِبَةٍ نَحِيبٌ، فَمَا أَعْظَمَ المَسَافَةَ ! وَمَا أَخْطَرَ الآفَةَ !

  • قال الله تباركت أسماؤه: ( قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَىٰ شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَىٰ سَبِيلًا ) . ( أشرف الصباغ )
© 2024 - موقع الشعر