<<
>>

لا أعلم كم مرَّ من الوقت على لقائنا الأول، لاتحزن ، ليس بإهمالٍ مني.
عيناك أنستني أن الحياة أيام تمضي ، فكلُّ الصور التي تمر أمامي ماضياً وحاضراً هي طيفك المطبوع في شراييني.
لا يستهويني حساب الوقت ولا تدوين التاريخ.
يؤلمني أن نخزن حبنا على الأوراق فقط، أريد أن نحفظه في كلِّ جزءٍ يحكمه الشعور منّا.
في الخوف، في الحزن، في التعب والأرق وقلةالنوم،في الملل، في الفرح، في النَّفس المقطوع، في التفكير وعدمه أريد أن تذكرني وأذكرك.
...الغالية"

عقلي تولع بك وجن جنون
امرض من شافك ولاعاد ينساك

ذبحتني يالغلى يابو عيون
ذبحتن ذبحه تتمناه لعداك

حيدر آل منديل

عندما ..
يتشابه الحزن
فلا فرق بين الانتظار
والهروب والرحيل
#توفيق_الشماسي

كم من حنين تاه
فقد طريقه ..
وضيع وجهته ..
خرج من القلب
ولم يصل للقلب
#توفيق_الشماسي

يمحوك الواقع
وتبقى
في غياهب الورق
#توفيق_الشماسي

في المساء تعزف الاحاسيس معزوفة الضياع في اعماق الحب تثمل على ضفاف الهدوء والشرود.

انا كانت من فين قبلك......
صدى صوتك زصل قبلك ......
وقبل العين ما تشوفك .....
ولا تقبلك .......
تعبت وعشت ماساه .....
خسرت حياتى وخسرتك .....

الشاعر احمد حسين محمد
الشاعر هانى السفير

تسافروكلمات الشكرمنه لتنسج بعيدا عن الأوهام باقة زهورمن أنامل أنثى جمعتها من هنا و هناك كلها منه من عذوبة كلماته وبصمة أنامله وبريق عينيه وما قرأته من صمته من كله ..حضوره الأنيق و غيابه المجدد لأحاسيسها المستفز لتعابير الحب ...لا صوت للعبرات ..صبحها هو ومساءها أيضا ولا أجمل ... هي باقات تصفف إهداء .. تنقش التقدير و الاحترام و تبعث بعطرها وقارا يمتد إمتداد خيوط الشمس المشرقة ... ليست معادلة وحلها هو بل حياة وجمالها هما ...
من أجلكِ أنتِ
طيبة آمال

كن عاشقي .......طيبة آمال
ما جدوى وجودك
من دوني أنا
إن لم تحبني
كيف تعيش....؟
فانا الأرض و أنا السماء
أنا الطبيعة
بهجة صدرك
هلا استنشقت الهواء
كيف هو من دوني
مشاعر جوفاء
أرأيت كيف
أنا الوردة الحمراء

أتغارين ....؟ ****** طيبة آمال
قل لها لا تغاري
فقط أنا أحبه
منذ قرن أو يزيد
لا ، بل منذ آلاف السنين
منذ ولد الحب
من عهد بعيد
عند أنوار الصباح
عند همسات المساء
عند كلها.. معاني الحب
وعند فؤادي ...كيف يغيب
يعزف على أوتاره
فاغني أنا منك و إليك
قل لها لا تغاري
إذا ما مشيت
إذا ما رفرفت بعمق فؤاده
حمامة سلام إليه أتيت
اهمس حبا سرا وجهرا
إنها قصة عاشقة
تقول عفوا ...مهلا
أي جرم في الحب أتيت

<<
>>
© 2024 - موقع الشعر