نسبي الورد أشواكه وأرضه وشمسه ثم نبجل البستاني والباعة على أرصفة الطرق، لا عجب إذًا أن يفقد شهيته ويموت رغم وفرة ماء المزهرية، ولاعجب أيضا أن يسهد تفتحه ويصيبه الأرق والفتور، متى سيأتي من يقول له: أنت لست من معابد روما.
لا تسلبوا الجمال قبحه ..
تعليقات الزوار
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر.
التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.