لايكفي التي شيرت ولا يكفي البنطال، إنزع كل مايستر عورتك، إنزع إنسانيتك، إنزع حتى كبرياءك، إنزع وانزع حتى تشعر بالأمان، فشاطئ العراة بانتظارك، وهناك لن تشعر بالخجل، فعائلتك وأقاربك وأصدقاؤك سبقوك إلينا، حتى عامل النظافة أنظر إليه إنه هناك، إنه يشتري الآن، ولكن للأسف رصيده صفر، يدخل فقط للمشاهدة، يُمتِّعُ ناظريه بكنوز الأرض وجنانها وحورها، أمَّا أنت فتعرف من أين تُؤكَلُ الكتف، فلماذا أنت خائف؟! نحن لانريد إلا أن نرى مفاتنك فنغويك بمايناسبك، فانزع حتى ترى انعكاسك في أعين الناس قردا، حينها فقط سيشعرون بالطمأنينة وسنشعر نحن أيضا بالدفء، فأنت بذلك رجعت إلى الفطرة.
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.