مُحْتاج لِي دَعوَة مِن القلْب وأمِّيِّين

لـ مشعل الغبين، ، في العتب والفراق، 42، آخر تحديث

مُحْتاج لِي دَعوَة مِن القلْب وأمِّيِّين - مشعل الغبين

َتغريدة :
 
والله يابو سامي من سنين / للحين !
ه الحظ كافر / لكن بشكل صوفي
 
 
من قلة الحيلة / ومن حظي الشيّن !
صرت أكرم القيفان / وأنسى ضيوفي
 
 
النص :
 
 
 
واقِف على باب الرَّجِّى ي المصلِّين
مُسْتاء خَايِف مِن مَعاصِي / وُقوفي
 
أحْتاج لِي دَعوَة مِن القلْب وأمِّيِّين
مِن قَلْب طاهر تَقتُل ظُنُون خَوفِي
 
ضِحْكاتي الصَّفْراء على أطْرافهَا بَيْن
مِثْل الورق تَسَاقطَت ( قدم شُوفي )
 
غَيْم الوجع يُمْطِر على ضِحْكتي لَيِّن !
هالْدَمْع ينبت فِي حنايَا / أكُفوفي
 
ضَيقَة وَفِى والْخاطر بضيقَته شِين !
وَافِي وَاشُوف النَّاس مَا عاد / تُوفِّي
 
صَدرِي شَمالِي بس مِن حَوْل عاميْنِ
مُتزاحمن صَدرِي ب ضِيقات أُوفِّي
 
أَطبَطب ل كَتِف الزَّمن عَلهَا تُزيِّن
وَأنَا بِحاجة مِن يِطْبطب / ( أكتُوفي )
 
اَللَّي معاهم كُنْت ذيب وَحُمر عَيَّن !
مخلاب ( ذيب ) أفعولهم جز جوفي
 
اَللَّي نَسونِي ( يوم أنا طحت ! غالين )
واللَّيَّ بَقِي لِي ( فِي ظُروفي / ظُروفي )
© 2024 - موقع الشعر