يدييا ليث كان الأمر بيديلعزفت مقطوعة ليأواسي بها نفسيوأنسلخ بنغماتها عن أحزانيوأفتح باب سعادتيبعيدا عن طيف يلاحقنيلكني حاولت كثيراوفشلت في عزف مقطوعتيأصابعي ترتعشوقلبي يخفقكلما تذكر قسمات وجهكأحسنت سيدتيأصفق لكيأرفع قبعة حذائي لكلقد ربحت الرهانوكسرتي طوق نجاتيبحرك أغرقنيوعاصفتكإبتلعتنيولا وجود لمنارة في محيطكتلتقط إشارة استغاثتيلا أحد يعلم ضعفيوضياعي في محيطكأحسنت ربحتوفزت في معركتيوختمتي على قلبيوأقفلت نوافذ الأمل في وجهيتخيلت حياة تجمعناوشتاء يؤنسناعاصفة تحيط بمنزلناوالأحضان تدفئناوالسعادة تغمرناوشموع تلهب حماسنايدا في يد نمضي أيامناونواجه همومناتخيلت جنة توحدنالا دموع في أيامناولا أحزان تفرق بيننالكن أحسنتلقد ربحتوصفعت أحلاميوأيقظتني من أوهاميلا شيء الآن يراودنيولا أفكار تجوب خاطريولا حلم يسهر أجفانيلقد عدت إلى البدايةحيث لم يكن وجود لكيانكفقط أقول لكأحسنت لقد ربحت رهانكوتحررت أنا من أغلالك
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.