راقَني مِن لَفظِكَ المُستَطابِحِكمَةٌ فيهِ وَفَصلُ الخِطابِوَمَعانٍ مُشرِقاتٌ حِسانٌما تَوارَت شَمسُها في حِجابِهِيَ لِلوارِدينَ ماءٌ زُلالٌوَسِواها لامِعٌ كَالسَرابِجالَ ماءُ الحُسنِ فيها كَما قَدجالَ في الحَسناءِ ماءُ الشَبابِما رَأَينا قَبلَها عِقدَ دُرٍّ ضَممَهُ في الطِرسِ سَطرُ كِتابِصَدَرَت عَنِ لَفظِ صاحِبِ فَضلٍهُوَ عِندي مِن أَكبَرِ الأَصحابِفَتَأَمَّلتُ وَأَمَّلتُ مِنهُ جَمعَ شَملي في عاجِلٍ وَاِقتِرابِثُمَّ قابَلتُ أَيادي ثَناهُبِدُعاءٍ صالِحٍ مُستَجابِيا أُهَيلَ الوُدِّ أَنتِم مُراديوَإِلَيكُم في العَلاءِ اِنتِسابيذِكرُكُم لي شاغِلٌ في حُضوريوَثَناكُم مُؤنِسي في اِغتِرابي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.