هِرَّتي جِدُّ أَليفَهْوهْي للبيتِ حليفهْهي ما لم تتحركْدمية البيتِ الظريفهفإذا جاءتْ وراحتْزِيدَ في البيتِ وصِيفهشغلها الفارُ: تنقِّي الرَّفَّ منه والسَّقيفَهْوتقومُ الظهرَ والعصرَ بأورادٍ شريفهومن الأَثوابِ لم تملِكْ سوى فروٍ قطيفهكلما استوسخَ، أو آوى البراغيثَ المطيفهغسَلَتْه، وكوَتْهبأَساليبَ لطيفهوحَّدَتْ ما هو كالحمَّام والماءِ وظيفهصيَّرَتْ ريقتَها الصَّابونَ، والشاربَ ليفهلا تمرَّنَّ على العينولا بالأنفِ جيفهوتعوَّدْ أن تلاقىحسنَ الثوبِ نظيفهإنما الثوْبُ على الإنانِ عنوانُ الصحيفه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان