أسد الجزيرة خلق الله فيصلدانت له العرب والأوطان والأممشعاع أنار الطريق لأجيالقادهم للسّلم والإسلام أعوامملك على الأرض قام مجاهدالخدمة الأعراب والأعجام لا يناموقّف نفسه للإسلام مؤبّدالبيت الله وللحجيج إتمامياإبن عبدالعزيز إنّالك الجراب وأنت الحسامسرت على القناة شامخاحتى خفقت لك الأعلامرجوت الله خير ميتةوكنّا لك نحن أيتامفالله يجزيك عنّا كلّ خيركنت للعدل والإنصاف قوّام
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
مناسبة القصيدة
هذه القصيدة كتبت أبياتها قديما وبالتحديد في عام 1395 هـ بعد وفاة المغفور له بإذن الله الملك فيصل بن عبدالعزيز طيّب الله ثراه وذلك بعد أن كنت أتصفح أحد أعداد مجلة العربي التي كانت تصدر من دولة الكويت الشقيقة في ذلك الوقت وقد رأيت فيها صورة لإجتماع ما ( لا أذكره ) وقد كان الملك فيصل جالسا على كرسي في الصف الثاني وهو مالم نتعود عليه حيث حكامنا دائما هم الأوائل وهم من يحتلون المقدمة في كل شي فضاقت نفسي من ذلك فخرجت مني كلمة عفوية لم أكن أتوقع بأنها ستكون عنوانا لقصيدة أنظمها أما الكلمة فهي ( أفا أسد الجزيرة يجلس في الصف الثاني ) وبعدها نظمت هذه القصيدة)
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان