أسد الأقصى - أزر حسن قبرداي

في الأقّصى يوجَد جساسُ وحطاَم في أسّوارها حيدَرة و ضُرغاَم
لا تصغِ لكلِ خْواَنٍ وطَعَّاَن هذا هذا مسرىَ نبي الِإسلاَم يا كرام

بالأقَصى أخنَس غضَبهِ لايلاَم هل يفيِدُ الكلامُ فوقَ الركاَم
سمعِتُ منكُم كيِفَ الآلامِّ وبالوعِد لا مهرَبَ وْلا استِسلام

نرى السيَف في ايِديِ كل نحاَّم نرى الطفِل يرمِي حجارة لا ينام
إني مسلِم أرى كفارَ بالإسِّلام والاحزاب أصبحت تسيس الإسلام

انها لي ف أنا مسلم دلهام اني على قبر اليهود استسمتع ولا سلام
© 2024 - موقع الشعر