خلا السفح يا عواد ما فيه من هله - محمد بن لعبون
خلا السفح يا عواد ما فيه من هلهعقب خبرنا به غير راك وصفصافعفته البوادي وازعج الريح واختفىوخفيت رسومه مثل دار بالاحقافتنوس الهبايب في مغانيه بالسفانوس الهواجر عقب هذيك الاسلافقضيت الهوى له به والأوطار يوم اناحظيظ وميعاد اتلع الجيد لي وافيأجاذب رداها يوم ثوبي من الهوىجديد ولا احتاجت حواشيه للرافيولا شرب كاس اللوم من بات بالهخلي الغواني من هل السفح ميلافتجود التماني له بالاحباب والصفاوان زعل صرف البين يشرب من الصافيليالي سنا ليله وجيه سوافرتنيره ومصباح ابلج الصبح به طافيوبرق سرى به كن عالي رفيفهإيدين العذارى تعتنيهن بالاوصافرفيع السنا في مسبل الذيل كالدجىدجن الطها مرتج الاعجاز رجافطويل على بانات ينهل ذيلهعريض على حمرين مستغرق ضافيتحيل الخباري بعدما اسقى لمورقهلظعون مي به ربيع ومصيافولا ينعرف زهر تخالف برنقهعلى طاح به شذر على مي ورعافوبيت كما وصف الغمامه رواقهولي عند أهلها فيه مسعى ومطافجنوبه شمال في لظى القيظ باردوشتاه وان هبت شمال فهو دافيخنين الشذا ما هربتني كلابهإلى هربن مجفي الاحباب غريافيفلا زلت مختاره على كل منزلإلى عاد شفي فيه مياس الاعطافعلى طول خبري به إلى رمت رسمهطرقني لها من صدمة الشوق قفقافنديمي غزال في ذراه ومدامهتقعد لي الصنطور واقعد لها القافصحوك اللما مدموجة الساق كالقناهضوم الحشا مرتج الارداف مهيافإلى قلت هاتي حاجة لي ودنقتتنثر لها ظليل ساف على سافعلى مي جيد الريم والعين عينهاوالخذ كنه بدر الانصاف بوصافنشا نشوة البردي غضيض قوامهغصن إلى ما هب به طايف غافغدا ذا ولا ينفع محب تذكرلمنزل حبيب بات يلعب به السافيلواه الغرام أربع عشر حول والتوىسبع سمينات وسبع به اعجافأهنيك ياعواد حيثك من الهوىخلي ولا عنك اكثر الحال بالخافيتصابى على مي وتردي بخلدهابنار وكنك مستجير بالاعرافوهذي ثمان سنين من شط حيهمولا مخبر عنهم ولا شايف شافأسال الصدى عنهم بالآصال والضحىعن مغرم مثلي ولا شفت لي شافيوجانا الهتيمي ينهم المطي بالعصاتقول انتحوا يتلون براق الاصيافأظن المخايل بالسماك ارتمت بهمصوب الحجر أو هم عن اكتارها قافيوعرضت روحي لأشهب اللال والظماوما جابت العيرات جبته وانا حافيولا نلت مما رمت كود المذلهوركض ركضته راح فيهم يا خلافتعللك يا عواد والزمط عندكوغير الذي عندي وطبعك بالخلافويوم الربع بالسفح يولونك الوفاوعنهم تنام وخلك اليوم تستافيواعذر لمن خلاك تسفح الدمعتنثر طوال الليل طل وهتافيولا ينتهي مثلك عن اطناب طبعهولا المولع المغرم إلى شف ما عاف***
© 2024 - موقع الشعر
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.