أمي ثم أمي ..رُبَمَا بهذا الليلِ أخْسرُ سائليرُبَمَا أُخَبِّئُ في الظلامِ أنامليفالخطبُ أكبْرُ مِنْ شواردِ شاعِرٍحطَّتْ بغصنٍ في الهوى مُتمايِلِأُمِّي وهل للبيتِ مسكٌ غيرَهاألقى بِهِ ذكرى الصِّبَا ومراجليلي ألفُ قلبٍ في الهوى أحيا بِهِولها فؤادٌ واحدٌ لقبائِليحمَلَتْ وسُرَّتْ بالشهورِ تَعدُّهابصبابةٍ وتساؤلٍ ومحافِلِلم يُثنِها ألَمُ المخاضِ ودمْعُهاوكأنَّ فيها من عُزُومِ مُقَاتِلِبدرٌ على أفقِ الحنانِ تنيرُهُمذْ كنتُ طفلًا أرتقي لمراحلِأوصى بها خيرًا كتابٌ مُنْزَلٌوحديثُ طهَ جلَّها بمنازِلِولَئِنْ بذلتُ جوارحي في بِرِّهاكانتْ كيومٍ واحدٍ مُتآكِلِتحنو بلهفةِ قلبِها لتَضُمَّنيهل كنتُ إلا صورةً لمُناضِلِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.