أليسَ الجرحُ بالأطبابِ يلتئِمُ
أليسَ دماؤُهُ نُذُرًا لمنْ قدِمُوا
أجبني يافؤادًا فارغًا بلظى
ربطنا قلبَهُ فوشى بهِ الألَمُ
أهيمُ ومالِ هذا النبْضِ من جَسَدٍ
يُرِيحُ الروحَ إذ ضاقَتْ بها النُّجُمُ
أُعلِّلُها بقولي الآنَ أقصدُها
فلا الرقباءُ ينهوني ولا العدَمُ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.