أيا قلبُ هماً كفاك فقلما من محبٍ كذا قدْ فعلْحذرتكَ من سهامِ الهوىأو أن تحاولهُ من يهوى ذلْأنظرْ إلى حالكَ كيفَ هوْبجسمٍ نحيلٍ و دمع المقلْو سربالِ حزنٍ علاكَ فمنْجفاك بحبٍ ألا ما عدلْ-------------فقالَ يحشرجُ ما يستطيعْرد الدموع بحلقٍ نزلْأحببتُ شخصاً رقيقاً جميلْلكن حبي رفيقَ الفشلْ-------------قلت وما الفرقُ في بهجةٍوعدُّ النساءِ بحبِّ الرَّملْ--------------قال لبهجة نارٌ تقيدوشوكاً لشوقِ فلا يحتملْاحببت أخلاقها أولاًكتابٌ هيَ للسجايا اكتملْبين يديها سحابُ السخاءْعدُّ العطايا كماءٍ هملْأما الجمال فشئ رهيبتهاوت على وجنتيهِ العِلَلْشمسٌ لوجهٍ تضئ الحياهتضئ و لا يعتريها المللْخدٌ جميلٌ إذا قُبِّلَتْهنيئاً لهُ من تكونُ القبلْ----------------بحبها انت طلبت المحالكثير الأمانيَّ صفر ألأمل!-----------------قال فإن الهوى مرةًبلحظٍ يدومُ وحتى لأزلْو حالي رهينُ الهوى عمرهُكيفَ ؟لماذا؟ مزيدا؟َ أقلْ؟!!إنني لا أمتلكْ أَجْوِبَهْفَكُفَّ السؤالَ وهذي الجملْأتقدر نسيانها أولاً ؟!فخلِّ المراءَ و خلِّ الجدلْ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان