يا ضلعَ آدمَ انحني حتّى تقَعْ
فلصدريَ المُضنى لضلعِكَ مُتّسَعْ
ماكنتُ في خلْقِ الإلهِ مغيرًا
قارورةً مردَتْ ويكسرُهَا الجَزَعْ
أُنْثى يُؤرِّقُ قلبَها سيرُ الهوى
ويقودُها عرْفُ الجفاءِ إلى الولَعْ
أحببتُ فيها لِينَها وجُمُوحَها
وغرورَ بحْرٍ في لقاءاتِ البجَعْ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.