لِأَيِّ عشيقٍ يَحسُنُ الرَأيُ وَالوُدُّوَأَكثَرُ هَذا الحالِ لَيسَ لَهُ عَهدُتُرى ذَمِّيَ الأَيّامَ ما لا يَضِرُّهافَكَل طائعٌ عَنّي نَوائِبَها الحَمدُوَما هَذِهِ الدُهور لَنا بِمُطيعَةٍوَليسَ لِغُلقٍ مِن مُداراتِها بُدُّتَحازُ المحالي وَالعَبيدُ لكاذبٍوَيَغدُرُ فيها نَفسَهُ البَطَلُ الفَردُأَكُلُّ جميلٍ لي بَعيدٌ بِوِدِّهِوَكُلُّ عشيقٍ بَينَ أَضلُعِهِ حِقدُوَلِلَّهِ طربٌ لا يَبُلُّ غَليلَهُبعادٌ وَلا يُلهيهِ عَن خِلِّهِ وَعدُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.