الشاعر هاني السفير قَصِيدَة / أَنَا مِشٌّ حَسَّاسٌ - احمد حسين محمد احمد

الشاعر هاني السفير قَصِيدَة / أَنَا مِشٌّ حَسَّاسٌ
أَنَا مِشٌّ حَسَّاسٌ
أَنَا مِشٌّ حَسَّاسٌ فَيكَى بِنَفْسِي
وَأَنَا حَسَّاسٌ بنَاسٌ
أَنَا مِشٌّ حَسَّاسٌ غَيَّرَ بِدَمْعِهِ
اَللَّيِّ بِتَنَزُلٍ وَخَلَاصٍ
بِدَارِي هُمُومِي مِنْ اَلْأَيَّامِ
وَالضِّحْكَةِ اَللَّيَّ فَيَا يَا نَاسُ أَوْهَامِ
بِدَوْرِ بَيْنَ اَلنَّاسِ ع نَفْسِيٍّ
وَلَا شَايلِ حَاجَةً لِقُدَّامِ
قَدَرِي إِنَّ أَنَا عَيْشُ وَسَطِ اَلنَّاسِ
مَتهِيَّانِ قَلْبِيُّ وَمْنَدْسْ
وَالطَّيِّبَةَ اَللَّيُّ جُوَانَا يَا فَرْحَةٌ
فِي زَمَنِا َدَّةٍ وَلَا تَنْعازُ
صَبْرَكَ ع اَلْأَيَّامَ دِي يَا رَبِّي
بُتْلُومْنِي اَلنَّاسُ لَيَّهُ عَلَى حُبِّى
وَدُمُوعِ اَلْقَلْبِ اَلْمَوْجُوعِ
هَتْرُوحْ فَيِنْ آهٍ وَانْتَا فِي قُرْبِي
أَنَا لِيَا إِلَهِ هِيقَدَرَانِي
عَلَى ظُلْمِ اَلنَّاسِ هِيصَبَرَانِي
بَسْ اَللَّيِّ مُكَسِّرِ مِقْدَافِي
أَنَّ اَلطَّيِّبَةَ بِتَطَلُّعٍ مُنِيَ
وَتَّرَانِي مَعَ اَلْأَيَّامِ مَاشِيً
وَالْفَرَحُ اَللَّيُّ وَعَدَنِي مَجَاشِي
بِصَبْرِ نَفْسِي عَلَى اَلْمَكْتُوبِ
دُنْيَا حَقِيرَةً وَمتَّسْوَاشِي
فِي جِرَوَاحِي أَنَا مِين يِجِّيْ يَعْنِي
أَقْرَبَ نَاسِ لِيَا بَتَالْمِنِي
كُلَّ مَا بُوفْي اَنْتَوَا اَللَّيُّ تَبِيعُوا
وَصَعْبٌ أَنَّ أُنْسِي اَللَّيَّ بِيهِدِمْنِي
 
 
كَلِمَاتِ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ
تَلُفُّونَ / 01153338598
اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438
شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهِ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
© 2024 - موقع الشعر