الشاعر هاني السفير اغنية / اَنتَّخَابْتَكْ - احمد حسين محمد احمد

الشاعر هاني السفير اغنية / اَنتَّخَابْتَكْ
اَنتَّخَابْتَكْ

أَنَّتَا أَكْبَرُ حَدِّ فِيهَا
أَبً وَمُحَافِظً عَلَيْهَا

فِلْفِلْتْ عُوزِيلْهَا مِصْرُ
اَنتَّخَابْتَكْ تَأَنِّيَ لَيِّهَا

آبَ وَمُحَافِظٍ عَلَيْهَا
شَعْبُهَا اَللَّيُّ حَمِيهَا مِصْرَ

اَنتَّخَابْتَكْ تَأَنٍّ كَمُلَ
لِجُلِّهَا اِسْهَرْ تَحَمُّلَ

وَابْنِي لَيُّهَا أَلْفَ قَصْرِ
سُمْرَةٍ وَسَمَّرَهَا فِي نِيلِكَ

أَنَّتَا غَالٍى وَهِيَ دِينكْ
عَوَزِهِ حِضْنُكَ أَنْتَ مِصْر

اَنتَّخَابْتَكْ صَوْتِي صَوْتِكَ
حَيَّ وَحَيَائِي بِوُجُودِكَ

تَبَنِّيَ تَأَنِّي أَلْفِ نَصْرٍ
أَمْشِي وَلَا تَوَقُّفَ مَكَانِكَ

كُلَّنَا عَوزَيْنِ حَنَانَكَ
أَحْلَى آبُ فِي أَحْلَى عَصْرُ

اِنْتِخَابِكَ مِش بِأَيْدِي
حُبٍّ وَمُسَيْطَرٍ يَا سَيِّدِي

وَانْتَا لَيُّهَا سَنَد وَاصَلَ
اِنْتِخَابُكَ اِنْتِمَائِي

صَوْتِيٌّ مِنْ صَوْتِكَ صَفَائِي
نَقْطَعُ رُوسُ اَلْأَفَاعِي

حَامِيً وَحِامَيَهَا أَنَّتَا مِصْرُ
بَنْتَخَابِكْ بِبَنِي وَطَنِيِّ

وَانْتَا نَيْلُهَا وَانْتَا سَكَنِيَّ
وَانْتَا أَكْبَرَ حَدِّ فِيهَا

فِلْفِلْتْ عُوزِيلْهَا مِصْرُ
كَلِمَاتِ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ

اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ

تَلُفُّونَ / 01153338598
اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438

شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهِ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
© 2024 - موقع الشعر