الشاعر هاني السفير قَصِيدَة / خَلَصَ اَلْكَلَامُ - احمد حسين محمد احمد

الشاعر هاني السفير قَصِيدَة / خَلَصَ اَلْكَلَامُ
خَلَصَ اَلْكَلَامُ

خَلَصَ اَلْكَلَامُ
خَلَصَ اَلْكَلَامُ

مَا فِي مَلَامٍ
ضَيَّعَتْ بُايْدِكْ اَللَّيُّ تُحِبُّهُ

مُبَروَكٌ عَلَيْكَ أَنِّي نَسِيَكَ
مَا عُدْتُ تَأَنِّيً اِحْمِلْ ذَنْبَهُ

مَا تَمُدُّ أَيَّدَك خَلِيَّةً يُفِيدُك
قَلْبِي يُحِبُّ اَللَّيُّ يُحِبُّهُ

أَنَا لَسهُ هَانِي وَأَنَّتًا أَنَانِيّ
فَاتَّشَ عَلَى اَلْحُبِّ فِي قَلْبِهِ

رَاحَ اَللَّيُّ رَاحَ وَمَا فِي جِرَاحِ
لِيَا صُورَةِ تِذْكَارِ عِنْدَهُ

رَاحَتْ عَلَيْهِ رَاحَتْ عَلَيْهِ
نَظَرَتْ عَيْنَيْهِ أَنِّي حُبِّي صَافٍ غَيْرُ حُبِّهِ

وَيَا وَرْدَةً يَا يَا مَكْسُورَةً
بَدَي وَيَاكِي أَخْذَ صُورَةٍ

وِنْكَانْ عَلِي فَرْحَةَ قَلْبِيٍّ
حَتَّى أَكِيدٍ اَلْمَغْرُورَةِ

بِيَدِكَ زَمَان قَلْبِيٍّ تَحَطُّمِ
مِثْلٍ مِيَاهِ اَلنَّافُورَةِ

خرْصَهُ مَا قَادِرَةً تَتَكَلَّمُ
غَدَّارَةً صَبَّحَتْ مَغْدُورَةَ

مَرَّتْ لَيَالِي مَجْنَنَانِي
حَبَتْنِي قَبْلَ اَللَّيِّ تُحِبُّهُ

كَانَ اَلْمُعَلِّمُ بِيَا يُخَمِّنُ
عَقْلُهُ وَصَبَّحَتْ مَجْنُونَة

قَالُوا يَا شَبَابُ اَلْحُبِّ غَابَ
وَلَيْلُهُ هَعْمَلْ شَبُّورَةً

مِنْ يَنْسَى أَصْلُهُ
لِخُسْرَانِي أَخْسَرهُ

وَعَصْرَ عَلِي اَلْوِسْكِي لَمَوَّنَهُ
كَلِمَاتِ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ

اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ

تَلُفُّونَ / 01153338598
اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438

شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهِ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
© 2024 - موقع الشعر