الشاعر هاني السفير اغنيه / وَاهٍ مِنْ اَلدُّنْيَا - احمد حسين محمد احمد

الشاعر هاني السفير اغنيه / وَاهٍ مِنْ اَلدُّنْيَا
وَاهٍ مِنْ اَلدُّنْيَا

وَاهٍ مِنْ اَلدُّنْيَا لِمَا دَوْر
تَشَوُّفِ فِيهَا اَلْأَصِيلُ مَكْسُورٌ

وَدَمْعِهِ عَيِّنَةً تَمْلَآ بُحُورً
وَنَشْكُى لَمَّيِنٍ فِي سُكَّانِهَا

مَشَاعِرَ اَلنَّاسِ بِتَلْعَبَ بِيهْ
تَعِيشُ غِشًّ وَغُرُورً تُرْضِيهَا

وَأُمَّتِي اَلْمَرَّةَ هتَحَلِّيهَا
وَبِدَعِي يَتَعَدَّل حَالَهَا

وَكَلِمَةِ حَقِّ مَا تَعْدِيشُ
وَدَارَيْنِ فِي اَلْحَيَاةِ تلطَّيْشُ

بِتَدَيُّنِا اَلْمَعَادِ َمجَيْشٍ
وَيُسَالُ قَلْبِيٌّ إِيهْ مَالَهَا

دَرَيْتُ فِي اَلْقَلْبِ حُزْنِي دَرَيْتُ
نَدِمَتْ أَنِّي فِي يَوْمٍ حَبَيتْ

طَرِيق مَسْدُود لَكِنِّي مَشَيْتُ
شَايفٍ غَيْرِي فِي أَحْضَانِهَا

ِيَارِيتْ نَدِمَ اَلْغَرَامُ هَيَفِيدْ
مَكْنِتُشْ مَرَّةً قَلَّتْ يَا رَيْتٌ

مَفِيشٌ غَيْرُ قَسْوَةِ اَلتَّنْهِيدَ
وَصِدْقٍ قَلْبِيٍّ أَعْذَارِهَا

وَنَاسِ تَحَضُّرٍ وَنَاسٍ بِتَغَيُّبٍ
وَمَرَّةٍ تُودِيَ مَرَّةٌ تُجِيبُ

بِعَادَ حِضْنِ اَلْحَبِيبِ دُهْ نَصِيبِ
يَا حَوَّلَ اَللَّهُ فِي أَحْوَالِهَا

تَرَبَّى وَعَاشَ فِي قَرْيَتِهِ إِنْسَان بَسِيطٍ وُلِدَ فَنَّانُ شَاعِرٍ وَمُثَقَّفِ وَفَيْلَسُوفِ عَصْرِهِ وَزَمَانِهِ فِي مُحَافَظَةِ قِنَا حَصَلَ عَلَى دِبْلُومِ زِرَاعَةِ عَامِ 2010 وَادِيَ اَلْخِدْمَةِ اَلْعَسْكَرِيَّةِ فِي اَلْجَيْشِ اَلْمِصْرِيِّ كَتَبَ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ وَالْأَشْعَارِ مَا بَيْنَ اَلْفُصْحَى وَالْعَامِّيَّة وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْأَفْكَارِ وَالْحُكْمِ اَلَّتِي تَرَكَتْ لَنَا عَلَامَةٌ فَارِقَةٌ فِي تَارِيخِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَأَصْبَحَ مُلَقَّبٌ بِاسْمِ سَفِيرِ اَلشُّعَرَاءِ اَلْعَرَبِ عَمَلَ مُحَرِّرٍ صَحَفِيٍّ وَشَاعِرٍ فِي جَرِيدَةِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَجَرِيدَةُ أَخْبَارِ بَلَدِنَا ثُمَّ أَمِينِ لَجْنَةِ اَلْإِعْلَامِ مُحَافَظَةَ قِنَا عَنْ حِزْبِ مِصْرَ اَلْقَوْمِيِّ وَهَذَا مَا عَرَفْنَهَا عَنْ شَاعِرِ هَذَا اَلزَّمَانِ اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ تَلُفُّونَ / 01153338598 اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438 شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهْ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ

© 2024 - موقع الشعر